GETTING MY التعلق العاطفي المفرط TO WORK

Getting My التعلق العاطفي المفرط To Work

Getting My التعلق العاطفي المفرط To Work

Blog Article



تجنُّب جلد الذات والقسوة عليها، وإيجاد المبررات والأعذار لها وكأنَّها شخص نحبه يشكو لنا تقصيره وذنبه.

وعليه ابحث عن هوايات وأصدقاء جدد، تلك التي لا تشمل هذا الشخص بأي شكل من الأشكال، حتى تكون فردا مستقلا.

الخطوة نحو الاستشارة يمكن أن تساهم بشكل كبير في تعزيز مهارات التعامل مع التعلق العاطفي.

كيف نتخلّص من “التعلق المفرط” بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟

قيّم أسباب التعلق: مواجهة أفكارك ومشاعرك من أصعب الخطوات التي ستفعلها، ومن المهم أن تفعل ذلك كل يوم حتى تفهم المشاعر ومحفزاتك، وأن تمنح نفسك الوقت للتفكير فيها دون تأثير ذلك الشخص على عقلك.

على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.

تسهم العلاقات الإيجابية في الإحساس بالأمان العاطفي والثقة مع الطرف الآخر، ومع ذلك، فهناك نسبة كبيرة من الأشخاص لا يستطيعون التواصل مع الأفراد الآخرين وتكوين علاقات حقيقية.

هذا الأمر لا يقتصر على النساء، وإنما بعض الرجال يتعلقون بزواجاتهم بشكلٍ زائد لتظهر نفس السلبية السابقة من قبل الزوجات.

تعزيز الاستقلالية: الاعتماد على النفس في تلبية الاحتياجات الشخصية.

وهذا يبرز العواقب المحتملة على المدى البعيد للتعلق العاطفي المرضي واتصاله بأمراض الصحة النفسية الأخرى.

على الرغم تعرّف على المزيد من أن التعلق العاطفي يمكن أن يكون أساسًا لحب قوي، إلا أن التعلق المفرط قد يؤدي إلى نتائج عكسية. فالتعلق المفرط يجعل الشخص يتشبث بالعلاقة بشكل مبالغ فيه، ما قد يؤدي إلى مشاعر من القلق والتوتر المستمرين.

في بعض الحالات، يمكن أن يتحول هذا التعلق إلى اعتماد عاطفي غير صحي، حيث يشعر الشخص بأنه لا يستطيع العيش بدون شريكه أو أنه لا يمكنه العيش دون الموافقة المستمرة من الآخرين.

تدني احترام الذات: الشعور بأن القيمة الذاتية تعتمد على قبول الآخرين.

كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين:

Report this page